أدى اشتباك بالأيدي بين أعضاء في البرلمان التركي إلى تعطيل مناقشة تشريع بشأن اتفاقية اللاجئين مع الاتحاد الأوروبي.
ووقعت الاشتباكات بين نواب من حزب العدالة التنمية الحاكم ونواب المعارضة من المؤيدين لحقوق الأكراد.
الاشباكات ليست الاولى ولن تكون الاخيرة سواء داخل اللجان النوعية او داخل الجلسات العامة طالما بقى الارهابى المجرم طيب اردوغان وعصابته حكاما لتركيا.
وتحولت قاعة البرلمان التركي إلى حلبة مصارعة بين النواب المعارضين ونواب حزب "العدالة والتنمية" الحاكم.
واندلعت الاشتباكات بالأيدي أثناء مناقشة تشكيل لجنة لبحث التهديد الذي يشكله تنظيم داعش في العراق.
وخلال التصويت على اللجنة، اتهم نائب حزب الحركة القومية علي أزونرماك نواب حزب العدالة والتنمية بالتصويت عن نواب غير الحاضرين، واصفاً إياهم بغير الشرفاء.
وتبادل النواب اللكمات وإلقاء الكراسي على بعضهم البعض، وأظهرت صور إصابة عدد من النواب بجروح جراء تلك "المواجهات".
واندلعت الاشتباكات بالأيدي أثناء مناقشة تشكيل لجنة لبحث التهديد الذي يشكله تنظيم داعش في العراق.
وخلال التصويت على اللجنة، اتهم نائب حزب الحركة القومية علي أزونرماك نواب حزب العدالة والتنمية بالتصويت عن نواب غير الحاضرين، واصفاً إياهم بغير الشرفاء.
وتبادل النواب اللكمات وإلقاء الكراسي على بعضهم البعض، وأظهرت صور إصابة عدد من النواب بجروح جراء تلك "المواجهات".
0 التعليقات: